جعجع: نواجه أزمة وجودية لا تشبه أيا من الأزمات التي ممرنا بها منذ العام 1975


جعجع: إنفجار بيروت جريمة بحق الإنسانية سواء كان حادثاً ناجماً عن إهمال أم عملاً مدبراً
جعجع: نواجه أزمة وجودية لا تشبه أيا من الأزمات التي ممرنا بها منذ العام 1975
جعجع: هنالك‎ ‎كلمة‎ ‎سحرية‎ ‎‎تختصر أسباب‎ ‎كل‎ ‎ما‎ ‎وصلنا‎ ‎إليه هي تفاهم‎ ‎مار‎ ‎مخايل
جعجع لحزب الله: إلى أين تريد أن يصل الوضع في لبنان وهل تنتظر المجاعة؟
جعجع: لا‎ ‎يمكن‎ ‎لحزب‎ ‎الله‎ ‎‎أن‎ ‎يستمر‎ ‎من‎ ‎دون‎ ‎أن‎ ‎يغير‎ ‎في‎ ‎توجهاته‎ ‎وسلوكه
جعجع: لا‎ ‎سبيل‎ ‎إلى‎ ‎محاربة‎ ‎الفساد‎ ‎على‎ ‎يد‎ ‎من‎ ‎كانوا‎ ‎سببا‎ ‎وصناعا‎ ‎له
جعجع: الداعون إلى قانون جديد للإنتخابات يخدمون الذين لا يريدون أن تجرى الانتخابات
جعجع عن تفاهم معراب: أردناه لبناء دولة المؤسسات وغيرنا استعمله لبسط سلطة الميليشيات
جعجع: لا نقبل بأن يزايد أحد علينا لا بالوطنية ولا بالنزاهة ولا بالثورة
جعجع: لا نريد لبعض الحراك أن يبدو أحمقاً وأن يضعف المعركة مع أرانب السياسة
جعجع: المحور الأساسي لأي مؤتمر تأسيسي جديد سيكون اللامركزية الموسعة
‏جعجع: حياد لبنان المطلوب هو الحياد تجاه سياسة المحاور ولناحية تدخل البعض في حروب المنطقة
جعجع عن تفاهم مار مخايل: لا يلبث وصول العم للرئاسة حتى يسارع الصهر الى تمشيط ذقنه

أكّد رئيس حزب “القوّات اللبنانيّة” أننا “باقون وبيروت باقية والأشرفية والصيفي والرميل والجميّزة ومار مخايل والمدور والكارانتينا باقون ومعكم يا شهداء وجرحى ومنكوبي بيروت باقون ومعكم يا شهداء المقاومة باقون من أجل كل شبر من بيروت والجبل والشمال والجنوب والبقاع باقون”، لافتاً إلى أنهم “إن فجّروا واغتالوا وسرقوا وأهملوا واستهتروا وكذبوا نحن باقون، يتمسكون بكراسيهم ولكن في النهاية هم سيرحلوا ونحن باقون”، مشددا على أنهم “بإهمالهم وتآمرهم حرقوا بيروت وحرقوا من أتوا للإطفاء من خيرة الشباب والشابات الأبطال الذي لم يأت ببالهم ان التآمر والاستهتار ممكن بيوم من الأيام أن يصل إلى هذا الدرك، فسقطوا غدرا وسقط معهم المئات، وسقط مع سقوطهم آخر الأقنعة عن وحوه المسؤولين الصفر اللعينة الخادعة والمصممة ألا تغيب عن أنظارنا قبل أن تدمّر إذا استطاعت ما تبقى من لبنان. ولكن،رياح العالم كلها لن تجبر سفننا أن تبحر بعكس إرادتنا، وستجري سفننا بما لا تشتهي رياحهم، لأنّها ستجري بعكس التيّار، وستصل إلى برّ الأمان ،وسترسو في مرفأ بيروت لتبقى بيروت عاصمة الحريّة والسيادة والازدهار والحضارة والبحبوحة في هذا الشرق”، موضحاً اننا “باقون حتى التخلص منكم يا أهل السلطة والتآمر والفساد والإهمال ولإعادة إعمار ما دمرتمون واستعادة ما نهبتموه وللمحاسبة ولكي نقول للعام اننا كما بقينا وقاومنا ورفضنا الاحتلال والعروض والتنكيل والإبتزاز والإضطهاد والإعتقال هكذا سنبقى وهكذا باقون فنحن بقوّة الحقّ والحقيقة باقون ومن أجل من رحلوا باقون ومن أجل من سيأتوا باقون ولكي تبقى الأجيال تسلّم أجيال باقون”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى