
صباح اليوم سرقت سيارتي من نوع كيا من منطقة رياق لصاحبهما ميشال القضماني الذي اعتاد ان يركن سيارتيه امام مدخل كنيسة مار روكز في حوش حالا وفؤجى صباحا بان ما تبقى من السيارتين بقايا زجاج متناثر على الارض من جراء عملية الكسر التي تحصل بهدف السرقة .
اكثر من 100 سيارة تسرق شهريا وهو رقم ليس بالحد الاقصى او مبالغ يعتبر الحد الادنى لاعداد السيارات المسروقة من امام منازل البقاعيين وحتى من داخل كاراجاتهم وخصوصا في منطقة قضاء زحلة .
الرقم ليس عاليا وفق ما يقول مصدر امني والسرقات باتت بالجملة وليس بالمفرق وفق توصيف المصدر الذي يشير الى ان اخر السرقات ومنذ ساعات قليلة شهدتها بلدة رياق حيث سرق مجهولين سيارتين من نوع كيا وتعود ملكيتهما الى ميشال القضماني ويضيف المصدر الأمني للتأكيد بأن الرقم غير مبالغ به بالإشارة إلى سرقة ١٣ سيارة ضمن منطقتي شتورا وشتوراما خلال ٤٨ ساعة فجر كل يوم تسرق سيارة في محيط بلدات رياق وعلي النهري وحارة الفيكاني والبقاع الشرقي ،بالامس سيارة كيا في حارة الفيكاني وسيارة هيونداني توكسون في رياق واخرى لشاب من ال المكحل في علي النهري وسيارة لنادر حمية في الكرك زحلة و كيا لصاحبتها جينا حسن في حارة الفيكاني وسيارة كيا للشاب جهاد ابو زيد في علي النهري.
لوائح السرقات في البقاع الاوسط تطول وتتصدر مدينة زحلة ورياق العدد الاكبر من هذه السرقات التي تشمل ايضا منطقة النبي ايلا ومنطقة البقاع الشرقي وعلي النهري وشتورا ومجدل عنجر حتى يمكن القول بان هذه السرقات تشمل كل القرى دون استثناء .
لم ترجع سيارة واحدة وفق ما يشير اصحاب هذه السيارات بل تذهب جميعا الى سوريا وتعبر المعابر التي يقال عنها بانها مقفلة وردمت بالاتربة ولكن الواقع غير صحيح بل على العكس فان المعابر مشرعة لعبور عشرات السيارات يوميا الى الداخل السوري ويتم تزوير اوراقها وبيعها لافراد سوريين الذين يستملكون السيارة ايضا باوراق ثبوتية سورية بعد اكتمال مسلسل التزوير.
جرت العادة بان يتم استعادة السيارة بعد اتصال من السارق بصاحب السيارة ويطلب فديتها ولكن اليوم فديتها باتت متوفرة بسعر مغر من الداخل السوري، ففدية سيارة الكيا التي تصل الى مليوني ليرة لبنانية في لبنان ،تباع في الداخل السوري اقله حاليا بالف دولار .اما سيارة هيواندي يبلغ سعرها في الداخل السوري 4 الاف دولار .
تسرق السيارات بوشاية من مدمن على المخدرات يقوم بالتفتيش على سيارات من نوعي هيونداي وكيا ويرشد السارق الاساسي مقابل اكرامية هي عبارة عن شمة من المخدرات وفي احسن الاحوال عدة غرامات والبعض من السارقين الكبار بات يعتمد على توظيف اشخاص من التابعية السورية يقومون بالاستدلال على السيارات ويسرقونها ويتكفلون بايصالها الى منطقتي الخضر او بريتال مقابل مخدرات واكرامية مالية لاتتجاوز 100 دولار اميركي.
اكثر من 100 سيارة تسرق شهريا وهو رقم ليس بالحد الاقصى او مبالغ يعتبر الحد الادنى لاعداد السيارات المسروقة من امام منازل البقاعيين وحتى من داخل كاراجاتهم وخصوصا في منطقة قضاء زحلة .
الرقم ليس عاليا وفق ما يقول مصدر امني والسرقات باتت بالجملة وليس بالمفرق وفق توصيف المصدر الذي يشير الى ان اخر السرقات ومنذ ساعات قليلة شهدتها بلدة رياق حيث سرق مجهولين سيارتين من نوع كيا وتعود ملكيتهما الى ميشال القضماني ويضيف المصدر الأمني للتأكيد بأن الرقم غير مبالغ به بالإشارة إلى سرقة ١٣ سيارة ضمن منطقتي شتورا وشتوراما خلال ٤٨ ساعة فجر كل يوم تسرق سيارة في محيط بلدات رياق وعلي النهري وحارة الفيكاني والبقاع الشرقي ،بالامس سيارة كيا في حارة الفيكاني وسيارة هيونداني توكسون في رياق واخرى لشاب من ال المكحل في علي النهري وسيارة لنادر حمية في الكرك زحلة و كيا لصاحبتها جينا حسن في حارة الفيكاني وسيارة كيا للشاب جهاد ابو زيد في علي النهري.
لوائح السرقات في البقاع الاوسط تطول وتتصدر مدينة زحلة ورياق العدد الاكبر من هذه السرقات التي تشمل ايضا منطقة النبي ايلا ومنطقة البقاع الشرقي وعلي النهري وشتورا ومجدل عنجر حتى يمكن القول بان هذه السرقات تشمل كل القرى دون استثناء .
لم ترجع سيارة واحدة وفق ما يشير اصحاب هذه السيارات بل تذهب جميعا الى سوريا وتعبر المعابر التي يقال عنها بانها مقفلة وردمت بالاتربة ولكن الواقع غير صحيح بل على العكس فان المعابر مشرعة لعبور عشرات السيارات يوميا الى الداخل السوري ويتم تزوير اوراقها وبيعها لافراد سوريين الذين يستملكون السيارة ايضا باوراق ثبوتية سورية بعد اكتمال مسلسل التزوير.
جرت العادة بان يتم استعادة السيارة بعد اتصال من السارق بصاحب السيارة ويطلب فديتها ولكن اليوم فديتها باتت متوفرة بسعر مغر من الداخل السوري، ففدية سيارة الكيا التي تصل الى مليوني ليرة لبنانية في لبنان ،تباع في الداخل السوري اقله حاليا بالف دولار .اما سيارة هيواندي يبلغ سعرها في الداخل السوري 4 الاف دولار .
تسرق السيارات بوشاية من مدمن على المخدرات يقوم بالتفتيش على سيارات من نوعي هيونداي وكيا ويرشد السارق الاساسي مقابل اكرامية هي عبارة عن شمة من المخدرات وفي احسن الاحوال عدة غرامات والبعض من السارقين الكبار بات يعتمد على توظيف اشخاص من التابعية السورية يقومون بالاستدلال على السيارات ويسرقونها ويتكفلون بايصالها الى منطقتي الخضر او بريتال مقابل مخدرات واكرامية مالية لاتتجاوز 100 دولار اميركي.